الأبطال في FUT
شاهد إعداد العمل الفني لأبطال FUT من Marvel
تتعاون EA SPORTS™ مع Marvel لإرجاع المزيد من النجوم المفضلين لدى جمهور كرة القدم إلى الملاعب في FIFA 23، ما حول أبطال FUT إلى أبطال Marvel خارقين.
للمرة الأولى في تاريخ FUT الذي يبلغ 14 عاماً، ستحل التصميمات المصورة الفريدة محل الصور الواقعية للاعبين داخل اللعبة لعدد 21 عنصراَ من عناصر أبطال FUT المختارة في FIFA World Cup™.
استعد لمقابلة فريق كامل النجوم مكون من لاعبين استثنائيين.
Landon Donovan
بعض الأبطال يلمع نجمهم في فترة الشباب ثم يخفت تدريجياً. وآخرون يتركون بصمتهم فيما بعد. بزغ نجم Landon Donovan بسرعة الصاروخ في أول بطولة FIFA World Cup™ يخوضها ومنذ ذلك الحين لم ينظر إلى الوراء أبداً. دافع الأمريكي الشاب البالغ من العمر 20 عاماً فقط في تلك البطولة عن قميص منتخب بلاده بشرف في مباراته ضد منافسه الشرس منتخب المكسيك وسجل هدفاً من ضربة رأس لتخسر المكسيك وتتأهل الولايات المتحدة إلى نصف النهائي.
وبعد مرور ثمانية أعوام، ومع اقتراب زمن المباراة على الانتهاء أمام الجزائر، تألق Donovan وسجل لتتربع الولايات المتحدة على قمة المجموعة لأول مرة منذ عام 1930. وبعد عقد من أعماله البطولية المبكرة، وفي أعقاب مسيرة أظهر خلالها شجاعة لا تضاهى وسجَّل خلالها الأهداف بدون توقف ولعب فيها دور القائد الهمام، فعلها Donovan مرة أخرى، ليسجل على ملعب فريقه ركلة جزاء متأخرة ويحقق كأس MLS الخامسة له مع فريق LA Galaxy. يعيش إرثه من خلال جائزة MLS MVP، والتي تمت تسميتها على اسمه تكريماً له باعتباره القائد بالفطرة الأفضل على الإطلاق في تاريخ الدوري. كان Donovan بطلاً من البداية إلى النهاية؛ حيث جعلته قدرته على الاستجابة بشجاعة للنداء مع نفاد الوقت بطل FUT خالداً بحق.
Ricardo Carvalho
بينما يقرر لاعب مهاجم كيف سيحاول الهجوم على Ricardo Carvalho، يكون وقتها قد خسر بالفعل. ولم يكن المهاجم يعرف بعد أنه قد خسر المواجهة. امتلك اللاعب البرتغالي حس توقع مذهلاً جعله قادراً على إحباط فرص الهجوم الواعدة. كان يعرف ما سيفعله خصومه قبل أوانه، ولم يمنحهم الفرصة أبداً.
تحول مع Porto من لاعب معار متواضع إلى أفضل لاعب في الدوري، حيث قاد Porto في تحقيق فوز ساحق على فريق As Monaco في مبارة نهائية مثالية لنسخة من أشهر نسخ بطولة UEFA Champions League الأيقونية على الإطلاق. وقد حقق اللاعب مسيرة أسطورية أخرى مع تشيلسي. وهي مسيرة كان من السهل على أي شخص شاهد تلك الأمسية الأوروبية الكروية التي لا تُنسى التنبؤ بها. كان Ricardo Carvalho بطل FUT؛ وهو ما لم يحدث بعد فحسب.
Claudio Marchisio
أي بطل يمكن أن يدهشنا بقدراته البدنية التي تجعله أفضل من الجميع. والأبطال العظماء يلهموننا لنكون نسخة أفضل من أنفسنا. خير مثال على ذلك هو Claudio Marchisio. كلاعب وسط، جعلته قدرته على التأقلم ببراعة مع أي موقف، إلى جانب المهارة والمقدرة على تحويل أي استحواذ إلى فرصة للانطلاق والتسديد والتسجيل، لاعب خط وسط أسطورياً في Juventus.
أعاد Marchisio كتيبة البيانكونيري إلى منصات التتويج حيث احتل الفريق قمة دوري الدرجة الأولى Serie A محققاً اللقب الأول من تسعة ألقاب دوري متتالية في موسم 2012/2011. لم يُطلَق عليه لقب "أمير تورينو" فقط بسبب أعماله البطولية، لكن أيضاً لطريقته وأسلوبه في اللعب بمستوى مثالي من الاتزان والشجاعة، مثل الهدف الذي سجله من قذيفة رائعة خلال المواجهة الأقوى لإيطاليا في مرحلة دور المجموعات ببطولة FIFA World Cup 2014™، والذي اهتزت معه مدرجات مشجعي المنتخب الأزرق من السعادة. جعلت منه مهارته المدهشة، وأسلوبه الراقي في اللعب، وارتباطه بفريق مسقط رأسه مثالاً رائعاً لبطل FUT.
Yaya Touré
كان Yaya Touré يشبه تمثال عملاق رودس الأسطوري، فكل ما كان عليه فعله هو الوقوف فوق أرضية الملعب لبث الرعب والرهبة في كل من يشاهد لاعب الوسط المخضرم هذا صاحب البنيان القوي. في موسم 2012/2011 ساعد اللاعب Manchester City في رفع أول لقب Premier League في تاريخ النادي منذ 44 عاماً. وقد يكون السبب الذي يجعل هذا الموسم لا يُنسى هو هدف الفوز بالدوري التاريخي الذي أحرزه المهاجم الأرجنتيني في الدقيقة الأخيرة، لكن اللاعب الإيفواري المؤثر كان هو من سجل هدفي فريقه في المباراة السابقة ليحافظ على آماله في تحقيق اللقب.
يمتلك هذا اللاعب مسيرة حافلة بالإنجازات مع الأندية وأكثر من 100 مباراة دولية، بالإضافة إلى ظهوره في ثلاثة بطولات FIFA World Cup™ مع كوت ديفوار، وقد أثبت Touré أنه عندما يكون فريقه في أمس الحاجة إليه كان بمقدوره استجماع قوته ومساندة الفريق والإبقاء على آماله قائمة. قد لا يكون هناك تمثال حتى الآن للاعب Yaya Toure، لكنه يستحق أن يكون بطلاً من أبطال FUT.
Park Ji-Sung
يقول عنه الخصوم الذين فشلوا في إحباط هجماته المستمرة أو تجنب ضغطه المستمر إنه يمتلك ثلاث رئات. وأولئك الذين يفشلون في الهروب من مراقبته الصارمة يصرون على أنه يمتلك قلبين. لكن حقيقة Park Ji-Sung أكثر بطولية بكثير. ينبض بداخله قلب نمر. وهو لا يمتلك فقط قدرة تحمل لا تنقطع تساعده على تقديم أفضل أداء طوال المباراة، بل لديه أيضا غريزة النمر من حيث الانقضاض في الوقت المثالي. في كثير من الأحيان تأتي تلك اللحظة في وقت متأخر عندما يكون الخصم مرهقاً، ومتعباً، وخائر القوى.
ولكن Park Ji-Sung يعرف أن النمور لا يجب أن تنتظر. جعلته تمريرته الحاسمة المذهلة بعد 36 ثانية فقط في مباراة أسطورية حاسمة للقب ضد Chelsea بطلاً من أبطال Premier League، في حين جعله هدفه مع كوريا الجنوبية في بطولة 2010 FIFA World Cup™ أول لاعب آسيوي يسجل في ثلاث بطولات متتالية. قلب النمر هو بطل FUT لا يمكن إنكاره.
Diego Forlán
سيكون أي بطل عادي مؤثراً في الأوقات العادية. ولكن عندما تواجه أكبر التحديات، في المراحل الأكبر، فأنت بحاجة إلى نوع البطل الذي يُحدِث الفارق وينقذ الموقف. عندما يصبح الجميع غير مؤثر في المواعيد الكبرى، فالبطل الذي تحتاجه هو Diego Forlán. كان عام 2010 فقط شاهداً على أن Forlán الشجاع يرقى دائماً إلى مستوى المناسبة.
فقد أحرز هدفين وحصل على جائزة رجل المبارة في نهائي UEFA Europa League لصالح Atlético de Madrid ثم واصل ذلك في FIFA World Cup™، وأنهي البطولة مشاركاً في صدارة هدافي البطولة وحصد الكرة الذهبية بوصفه أفضل لاعب في البطولة ومحرز هدف البطولة من تسديدة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء في مبارة تحديد المركز الثالث. أثبت Diego Forlán أنه ليس بطلاً عادياً، ولهذا السبب أصبح الآن بطل FUT.
Lúcio
يقف بعض المدافعين مكتوفي الأيدي وينتظرون. والبعض يعتمد على التخمين والتخطيط. ثم جاء بعد ذلك Lúcio، الذي أحدث طفرة في خط الدفاع. تميز بالسرعة والقوة البدنية ومعروفاً بانطلاقاته الصاروخية، وأرعب الخصوم بأسلوبه القوي في التدخلات وطاقته التي لا تنفد. لعب بشكل بطولي كل دقيقة في مسيرة البرازيل في بطولة FIFA World Cup™ لعام 2002 لمساعدة منتخب بلاده على أن تصبح أول دولة تفوز بالبطولة خمس مرات. إلى جانب خوضه 105 مباريات مع منتخب بلاده، لعب Lúcio لأكبر الفرق الأوربية وأبان عن قوة الانقضاض التي يتحلى بها.
ساعد Inter في تحقيق الثلاثية التاريخية التي تضمنت لقب UEFA Champions League طال انتظاره والذي أضاف ثقلاً أكبر إلى خزانة الكؤوس المكدسة بالفعل. يثير بتدخلاته الرعب في نفوس الخصوم، ويجعل فريقه صاحب اليد العليا. Lúcio هو أحد أبطال FUT بكل تأكيد.
Rafael Márquez
ليس كل بطل قائداً. معظم القادة ليسوا أبطالاً. لقد تمكن Rafael Márquez من تحقيق كلاهما. إنَّ مسيرته البطولية مع منتخب بلاده على مدار 20 عاماً جعلته علامة فارقة في كرة القدم المكسيكية، حيث شارك المدافع الأنيق في خمس بطولات رائعة من FIFA World Cup™ . وكانت صفة القيادة بارزة فيه حتى في سن مبكرة، حيث وقع الاختيار عليه أن يكون قائداً للمنتخب الوطني وهو يبلغ من العمر 23 عاماً فقط، وارتدى شارة القيادة في خمس بطولات من FIFA World Cup™ وهو رقم قياسي.
دائماً ما يكون Márquez نجماً، ويمكنه أيضاً مشاركة الأضواء، حيث يتشارك مع زميله المدافع Carles Puyol لتشكيل شراكة قوية عام 2006 جعلته يصبح أول لاعب مكسيكي يفوز ببطولة UEFA Champions League. استحق اللاعب بفضل لعبه المذهل وقيادته الملهمة لقب القيصر من ميتشواكان، كما استحق مكانته كبطل FUT.
Javier Mascherano
لا يحدد الحجم أو القوام دائماً ماهية البطل. ويعتبر Javier Mascherano دليلاً حيّاً على ذلك. قد ينظر المهاجمون البلهاء إلى اللاعب الأرجنتيني الصغير في أرضية الملعب ويحلمون بالأهداف السهلة. وسرعان ما يكتشفون أن طاقته التي لا حدود لها والتزامه الصارم وتدخلاته القوية تجعل منه كابوساً للمهاجم. لعب مثل رجل لديه قدم إضافية، ما يفسد جميع الهجمات ويستعيد كل استحواذ ليبدأ هجمة مرتدة واعدة.
لقد وقف شامخاً كقائد، وقاد منتخب بلاده إلى ربع نهائي FIFA World Cup™ عام 2010. أظهر Mascherano أيضاً قدرته المذهلة على التكيف بالقيام بدور جديد في قلب الدفاع وتحقيق أول فوز له في بطولة UEFA Champions League. كان Mascherano مثالاً يُحتذى به فوق أرضية الملعب بأسلوبه في اللعب حتى عندما لم يحمل شارة القيادة. يقف Mascherano شامخاً بوصفه بطلاً من أبطال FUT بعد مسيرة حافلة من 147 مباراة دولية وعدد لا يحصى من الكؤوس.
Peter Crouch
يتميز بعض الأبطال بالطول الفارع. كان Peter Crouch واحداً منهم. كانت عبارة "لمسة جيدة لرجل طويل" هي العبارة التي لَزِمت المهاجم الذي يبلغ طوله مترين خلال مسيرته التي مكنته من مختلف مسابقات كرة القدم الإنجليزية. امتلك Crouch الحجم والمهارة اللذين جعلاه يبدو كنتاج عمل مضني لبناء لاعب كرة القدم المثالي في أحد المختبرات. كان يشكل تهديداً للمدافعين بكلتا قدميه التي تجسد موهبته الفذة، ورأسه التي يحمل بها الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة بالرأس في Premier League.
كانت إسهاماته الحاسمة في عودة Liverpool بالمباراة للفوز في نهائي FA Cup عام 2006، ولاسيما تمريرته الحاسمة للاعب Steven Gerrard، بالإضافة إلى كرته الرأسية الحاسمة في بطولة FIFA World Cup™ عام 2006 لمنتخب إنجلترا ضد ترينيداد وتوباغو تمثل تجسيداً لقدراته كلاعب قناص حقيقي. ورغم ذلك فقد صار احتفاله الأسطوري برقصة الروبوت هو علامته المميزة. يُعد Crouch من اللاعبين الذين لهم مكانة في قلوب الجماهير، حيث ساهم ما يظهره من مرح وحب في جعله الأكثر إنسانية من بين جميع أبطال FUT.
Dirk Kuyt
عندما تشتد الأمور، ويتلاشى الأمل، ويصير اللاعبون مستعدون للاستسلام حينها نكون في أشد الحاجة إلى الأبطال. كلما فُقد الأمل وازداد الوضع يأساً، كان البطل الذي تحتاج إليه هو Dirk Kuyt. يضيف البهجة إلى المكان، ويبعث الأمل في النفوس ويمنح الثقة بفضل حماسه المثير. اسأل جماهير أي فريق لعب له Dirk Kuyt وسيتحدثون عنه بعبارات مديح رائعة. لقد لعب كرة القدم بالتزام إلى أقصى درجة، ما بثَّ في نفوس زملائه في الفريق والجماهير على حد سواء قدراً لا حصر له من الطاقة والحماس على مايبدو.
لعبت تمريراته الحاسمة في ربع النهائي ونصف النهائي دوراً رئيسياً في طريق هولندا إلى الوصول لنهائيFIFA World Cup عام 2010. لكنه كان أكثر من مجرد صانع ألعاب لزملائه في الفريق. شهدت فترته الثانية في Feyenoord تسجيله لهاتريك في اليوم الأخير ليتوج بلقب Eredivisie لعام 2016/2017 قبل أن يعلن اعتزاله كرة القدم بعدها بثلاثة أيام. وأي طريقة أفضل لخروج بطل FUT من اللعبة؟
Harry Kewell
يبدأ معظم الأبطال الشباب بدلاء، ويأخذون وقتهم في التطور والتعلم قبل أن يصبحوا أبطالاً متكاملين. امتلك Harry Kewell موهبة لا تستدعي الانتظار. كان شخصاً عبقرياً يتمتع بموهبة فذة منذ اللحظة التي عرض فيها Leeds عليه فترة معايشة وهو لم يتجاوز الخامسة عشر ربيعاً. فهو رجل ساحر عندما تكون الكرة في حوزته حيث أدهش المدافعين منذ الوهلة الأولى بقدرته الفائقة على التحكم الدقيق بالكرة. وفي عام 2000، حصل على جائزة أفضل لاعب شاب من PFA، ثم قدم عروضاً مذهلة في موسم 2000/01 ساعدت ناديه على الوصول إلى نصف نهائي بطولة UEFA Champions League.
سخَّر ساحر أستراليا قدراته الفائقة لمنتخبه الوطني أيضاً، بتسجيله هدفاً حاسماً في بطولة FIFA World Cup عام 2006، ما قاد أستراليا إلى دور 16 للمرة الأولى على الإطلاق. وبكونه أحد أفضل لاعبي بلاده على الإطلاق؛ جعلنا Kewell نعتقد أن السحر حقيقة، وهذا ما يجعله بطلاً حقيقياً في FUT.
Jean-Pierre Papin
يرى المهاجمون العاديون أي تمريرة على أنها تجاوزت المرمى بكثير، أو أي تغير في مسار الكرة على أنها بعيدة جداً، أو أي عرضية على أنها عالية جداً. يرى Jean-Pierre Papin كل كرة في منطقة الجزاء، أو ربما حتى بالقرب منها، كفرصة لتقديم مشهد استعراضّي. لقد حول الفرص العادية إلى أهداف على غرار المهاجمين الأكثر شراسة، إلا أنه كان متخصصاً في تسجيل الفرص المستحيلة. كلما كان الوصول إلى الكرة أصعب، كان يلف بجسده بكل سلاسة ويتحرك بكل رشاقة ليس فقط للحصول على الكرة، بل أيضاً لدفعها بقوة إلى قلب الشباك بشكلٍ أو بآخر.
لقد ساهم تسجيله هدفين في المحفل الكروي الأكبر في
™FIFA World Cup في حصول منتخبه الوطني على المركز الثالث، إلا أن تسجيله لثلاثة أهداف لصالح Olympique Marseille في نهائي Coupe de France لعام 1989 أكسبه مكانته المرموقة. كانت جائزة Ballon d'Or التي تلت ذلك في وقت لاحق لإثبات أنه يحتل مركزاً مثالياً كبطل FUT.
Sidney Govou
Sidney Govou هو مثال البطل الذي يظل وفياً لناديه. يحمل نادي Lyon سبعة ألقاب دوري Ligue 1 باسمه. وكذلك يفعل Sidney Govou. قاد لاعب الجناح المقدام نادي OL إلى تحقيق كل فوز في تاريخه بالدوري، حيث فاز بسبعة انتصارات ليقود نادي طفولته مباشرةً إلى النخبة في كرة القدم الفرنسية. وقد صعد إلى الساحة الأوروبية في عام 2001 بتسديدتين قويتين في دوري UEFA Champions League، ثم عاد مجدداً إلى الساحة العالمية بتألق ملهم في إقصاء المنتخب الإسباني في بطولة
™FIFA World Cup لعام 2006.
كان Govou بطلاً من حيث المهارة والأسلوب والولاء، وقد عزز عقده المبهر في OL إرثه كبطل متفاني لناديه الملقب بأسد ليون.
Tomas Brolin
يتمتع بعض الأبطال بقوى خارقة. شكّل Tomas Brolin قوة طاغية. كان بطلاً ألمعياً يغزو الملعب كإعصار هادر تاركاً المدافعين المدمرين في أعقابه. إن سرعة Brolin ورشاقته جعلته مثل الزوبعة في تعامله مع الكرة بين قدميه، ما ساعده في تسجيل الهدف الحاسم في فوز Parma بنتيجة 1-0 في نصف نهائي Coppa Italia لعامي 1991/1992 في طريقه إلى ربح أول كأس للنادي على الإطلاق.
لعل هدفه الأكثر شهرة كان في ربع نهائي ™FIFA World Cup عام 1994، عندما لُعبت ركلة حرة ذكية أدت إلى تخطي Brolin المدافعين ليسدد الكرة في الشباك لتحرز السويد المركز الثالث في البطولة بطريقة مذهلة. كان احتفال Brolin المميز تقريباً بنفس روعة الهدف الذي سجله. كان يرفع قبضته اليمنى في الهواء ويدور دورة كاملة للسماح للزملاء والمشجعين والخصم على حد سواء بمعرفة أن العاصفة السويدية قد اكتسحت أرضية الملعب. أدت عروضه المذهلة وأهدافه الرائعة واحتفاله المبدع إلى جعله بطلاً حقيقياً من أبطال FUT.
Rudi Völler
عندما يرى المدافعون الشعر الذهبي المسترسل لأيقونة كرة القدم الألماني الذي يمكن التعرف عليه فوراً وهو يتخطاهم، يعلمون أن الأوان قد فات بالفعل. كان Völler مهاجماً أساسياً بفضل الرقم القياسي الذي حققه في المباراة، حيث حاز على جائزة أفضل هداف وأفضل لاعب كرة قدم في العام في دوري Bundesliga موسم 1982/83. تضمنت أهدافه المذهلة البالغ عددها 47 هدفاً التي سجلها في 90 مباراة دولية لمنتخبه الظفر بكأس FIFA World Cup™ لعام 1990، وسجل ثلاثة أهداف في هذه البطولة وحجز مكاناً في التشكيلة الأساسية للنهائي.
دائماً ما يشكل Rudi Völler، بطل FUT الفريد من نوعه تهديداً على تسجيل الأهداف، وعلى المدافعين الشعور بالسعادة لعدم وجود مثيل له.
Hidetoshi Nakata
يعد Hidetoshi Nakata بطلاً بكل ما تحمله الكلمة من معنى. إن اللحظة التي تدرك فيها أنك لم تلتف إليه، يكون في أخطر حالاته حيث يكون قد تسلل بطريقة ما. كان لاعب الوسط المهاجم يتسلل في الخفاء بعيداً عن المدافعين، كجاسوسٍ خارق متخفي. ثم يظهر فجأة ليسدد بنفسه أو ينزلق بتمريرة مثالية لتهيئة الكرة لزميله في الفريق. أقنعت موهبته الرائعة نادي Parma بجعله أغلى لاعب كرة قدم آسيوي في التاريخ، ثم أظهر اللاعب الرشيق أنه يستحق أكثر من ذلك في ذهاب نهائي Coppa Italia عندما تسلل إلى منطقة الجزاء ضد Juventus ليسجل ركلة مقصية حاسمة.
وفي الصيف نفسه، انتقلت بطولة ™FIFA World Cup إلى اليابان، حيث حقق Nakata الفوز على أرض الفريق المضيف بنتيجة 2-0 ضد تونس ليحجز مقعداً لفريقه في المراحل الإقصائية ويحافظ على مكانته كبطل. إنه البطل الذي يستحوذ على انتباهكم ثم يختفي بطريقة ما ليتواجد حيثما تتطلب المهمة، فلا يخفى السبب الكامن وراء كونه أحد أبطال FUT.
Jay-Jay Okocha
ليس من السهل أن تكون بطلاً. لكن شاهد Jay-Jay Okocha بينما يلعب ربما يغمرك بالحماس. فقد كان أحد أفضل لاعبي كرة القدم الإفريقية على الإطلاق، وكان مبدعاً حقيقياً على أرض الملعب. بالطبع، ربما يكمن سر اللعب بمثل هذا الأسلوب واللياقة الرائعة في معرفة أن لديك دائماً خدعة أخرى أو مهارة فذّة مخفية في جعبتك. أصبح Okocha أغلى لاعب كرة قدم إفريقي على الإطلاق عندما انضم إلى فريقParis Saint-Germain في عام 1998، وقد قدّم أداءً مبهراً في الفوز الافتتاحي المذهل الذي حققته نيجيريا ضد إسبانيا في بطولة ™FIFA World Cup عام 1998 حيث جذب الأنظار إليه في أكبر محفل عالمي وأبان عن موهبته المذهلة للعالم.
ولأنه يشبه المراوغ الجيد، ظهر فجأة وعلى غير المتوقع في فريق Bolton، وقدم عرضاً مذهلاً في دوري Premier League. رسخ الهدف الرائع الذي أحرزه في المبارة الحاسمة في الصراع على تفادي الاستبعاد ضد West Ham United مكانته كبطل. لقد تسببت الطريقة التي دائماً ما جعلتك تشاهده بشغف في انتظار خدعتة الرائعة التالية في أن يكون أحد أبطال FUT.
Joan Capdevila
أين البطل عندما تحتاج إليه حقاً؟ لم يُطرح هذا السؤال إطلاقاً عندما كان Joan Capdevila على أرضية الملعب. كان الظهير المهاجم بمثابة حائط صد أمام المهاجمين، وكان يُقدّم المساندة الهجومية لزملائه في الفريق، لأنه لم يكن هناك أي شيء يمنع هذا البطل من التواجد عند الحاجة إليه. وتعد بطولة FIFA World Cup™ عام 2010 خير برهان يثبت التزامه ليس فقط بالتواجد عند الاحتياج إليه، بل التواجد بقوة وشجاعة متى دعت الحاجة إليه، وهي البطولة التي لم يغب فيها عن أي مباراة في طريق إسبانيا نحو تحقيق المجد العالمي.
سوف تخلد الثنائية التي سجلها ضد فريق Getafe CF في عام 2009 في ذكريات جماهير Villarreal في كل مكان، وهي خير مثال على المسيرة الدؤوبة للمضي قدماً– والتقدم بفريقه نحو قمة جدول الترتيب– التي أبان عنها في كل مرة تخطو فيها قدماه أرض الملعب. يُعد Capdevila من نوعية البطل الذي يمكنك الاعتماد عليه دائماً وهذا ما يجعله أحد أبطال FUT.
Włodzimierz Smolarek
لم يجد الخصوم الذين واجهوا Włodzimierz Smolarek سوى الإحباط. لم يتخلَّ البطل البولندي المشاكس أبداً عن السلوك الذي أصاب خصومه بالجنون. كانوا يعتقدون أنهم على أتم الاستعداد لإيقافه وإفقاده قوته. كانوا يحاولون الضغط عليه إلا أنه كان يغير اتجاه جسده ويُفلت منهم. كانوا يعتقدون أنهم أخيراً حاصروه في الزاوية، إلا أنها لم تكن سوى حيلة منه لجذبهم إليه ويظهر أنه وضعهم في موقف يريده كي يتغلب عليهم.
ساهمت قدرته على مراوغة المدافعين بصورة يتعذر عليهم الاحتكاك به في تتويج Eintracht Frankfurt بلقب DFB-Pokal عام 1988. قدم النجم الذي يبدو خارقاً أحياناً إسهامات كبيرة في مسيرة بولندا في بطولة FIFA World Cup™ عام 1982 حيث حلت في المرتبة الثالثة في واقعة لا تُنسى، وأثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه من أبطال FUT.
Saeed Al Owairan
لا تدع الابتسامة تخدعك. لا يعني تبسم Saeed Al Owairan أنه لا يتحين فرصة للانقضاض فجأةً. انطلق بشجاعة كالنسر نحو مرمى بلجيكا في عام 1994 ليسجل هدفاً من أفضل أهداف FIFA World Cup™ على الإطلاق. قاد هجمة من قبل خط المنتصف محدداً هدفه، وتجاوز خمسة مدافعين وسدد الكرة من فوق الحارس.
ساعدت سرعة Al Owairan المذهلة ورؤيته الدقيقة للمرمى المهاجم السعودي على إضافة إنجاز رائع آخر إلى 75 مباراة التي خاضها مع المنتخب عندما سجل في نهائي بطولة كأس ولي العهد عام 1993 ليقود النادي الذي سانده طوال مسيرته، الشباب، للتتويج بلقب آخر خلال مسيرته المخلصة. قد لا يزال Saeed Al Owairan يتحلى بابتسامته المميزة حتى وإن لم تكن مسيرته حافلة بالإنجازات البطولية، إلا أن الحقيقة التي لن ندركها أبداً هي ما يجعله أحد أبطال FUT؛ ما يمنحه سبباً آخر يدعو للابتسامة.
Ledley King
ولد Ledley King ليتسيد شمال لندن. تجسّد قصته رحلة البطل الذي نشأ بالقرب من ملعب White Hart Lane وارتقى من الفتى المحلي إلى الأسطورة المحلية. كان نجم Tottenham يتفوّق دائماً على المهاجمين على أرضية الميدان، حيث اعترض مسار أقوى الهدافين بفضل قوته وتوقعه وتركيزه في كل تحدٍ.
كرس مسيرته بالكامل للنادي الذي أحبه وأكد على عهده المخلص بلحظة انتصار خالصة عندما فاز بكأس EFL Cup في عام 2008. يعني حملك لشارة قائد الفريق أنك تدافع عن مجتمع، ولم ينسَ Ledley King، بطل FUT، المكان الذي ينتمي إليه.
عناصر أبطال FUT الأساسية: متاحة من الإصدار
MARIO GOMEZ
سجل Mario Gomez أكثر من 200 هدف لصالح بعض أهم الأندية في دوري Bundesliga، وكان المهاجم المخيف صاحب شهرة واسعة في كل أنحاء العالم عندما كان في قمة مستواه. لكن، كان دائماً لحظته الخالدة التي يتذكر بها بكل اعتزاز في مسقط رأسه. خصوصاً بتسجيله الهدف الأسطوري الذي جعل VfB Stuttgart يتوج بلقب دوري Bundesliga؛ ليثبت مكانته كبطل في النادي وفي FUT.
TIM CAHILL
عرف Tim Cahill في كل ملاعب دوري Premier League بإمكانياته الشاملة المذهلة في منطقة الجزاء. يتمتع Cahill بمجموعة كبيرة من اللمسات الأخيرة الناجحة في رصيده كلاعب خطير على نحو خاص بالأسلوب الذي يلعب به الرأسيات. مثل الركلة المقصية العكسية الرائعة التي سجل منها في 2007. هذا هو معدن أبطال FUT.
DIEGO MILITO
لم يحظ الهداف الأرجنتيني بالشهرة اللازمة لسنوات، على الرغم من تسجيله أكثر من 50 هدفاً فيما يزيد عن 100 مشاركة فقط في دوري LaLiga. بعد انضمامه إلى Inter، انتبه العالم إلى مواهبه التهديفية. وينظر إلى هدفيه في نهائي UEFA Champions League عام 2010 كأداء كلاسيكي لمهاجم مميز. في حقبة كان من الصعب فيها أن تجد مهاجمين "صريحين"، يتم تذكر هدفي Milito بولع كدرس مميز في فن التغيير. يستحق Diego Milito شارة بطل FUT بكل جدارة.
JORGE CAMPOS
شهدت التسعينيات سلسلة من حراس المرمى العالميين وأصحاب الشخصيات المؤثرة من أمريكا الجنوبية. لكن، هناك حراس قليلون يبقون في الذاكرة مثل Jorge Campos. لقد لعب مباراة محفوفة بالمخاطر كحارس مرمى متقدم، ودائماً ما تجده خارج منطقة الجزاء بالأطقم الزاهية التي كان يصممها بنفسه ولم يغالطه أي مهاجم أثناء قيامه بذلك. حافظ على نظافة شباكه في لقاء الإياب من المباراة التي فاز بها فريقه باللقب في عام 1991. وهذه مجرد لحظة واحدة من لحظات كثيرة تجعل Campos بطلاً من أبطال FUT.
FERNANDO MORIENTES
كان Morientes هدافاً حقيقياً عرف طريقه إلى الشباك. كان لا يغيب عن قائمة الهدافين سواء مع ناديه أو منتخب بلاده، ومن بين المئة هدف التي سجلها لصالح Real Madrid، كان الهدف الذي افتتح النتيجة في نهائي 2000 UEFA Champions League؛ جاء الهدف من كرة رأسية بطريقة عرف بها؛ حيث ضرب الكرة برأسه من القائم القريب ليسجل هدف الافتتاح للفريق الملكي الأبيض في مشواره نحو التتويج باللقب الأوروبي الثامن. المقومات التي تصنع الأبطال
SAMI AL-JABER
سجّل اللاعب Sami Al-Jaber أكثر من 200 هدف في مسيرة متألقة وقاد المملكة العربية السعودية في بطولة FIFA World Cup أربع مرات: في 1994 وفي 1998 وفي 2002 وأخيرًا في 2006. في عام 2006، جعله الهدف الذي سجّله في مرمى تونس واحداً من اللاعبين الذين سجّلوا في بطولة FIFA World Cup ثلاث مرات. إنه بطل وطني، والآن بطل في FUT.
ROBBIE KEANE
سجل Robbie Keane أكثر من 120 هدفاً في دوري Premier League لبعض أهم الفرق في إنجلترا. مهاجم قادر على أن يسبب مشاكل لأي دفاع، وتستعد الفرق لمواجهته. كانت لحظته المميزة عندما قاد Spurs لتتويج بآخر لقب من بطولة League Cup في عام 2008 بفضل سعيه ومثابرته.
ABEDI PELÉ
أفضل لاعب في تاريخ غانا حصل على لقب "Pele" تيمناً بالأيقونة البرازيلية. لعب لصالح OM في التسعينيات، وعرف كواحد من أفضل صناع الألعاب في جيله. وأثبت ذلك في نهائي 1993 UEFA Champions League، حيث مرر تمريرة حاسمة جاء منها هدف الفوز، ليخلد نفسه في تاريخ Marseille وتاريخ كرة القد.
CLINT DEMPSEY
سواء كان الحديث عن مشواره في دوري MLS أو دوري Premier League أو الساحة الدولية، فاللاعب Dempsey ترك بصمته فوق أرضية الملعب، وكثيراً في المرمى. Dempsey هو الهداف التاريخي المشترك لمنتخب الولايات المتحدة لكرة القدم، وشهدت عودته إلى كرة القدم في أمريكا الشمالية مع فريق Seattle تسجيله 47 هدفاً على نحو مذهل في 115 مباراة؛ من بينها هاتريك لا ينسى في 2014.
LARS RICKEN
لاعب أساسي في صفوف Borussia Dortmund القوي في فترة التسعينيات؛ وجاء هدف Ricken في نهائي بطولة UEFA Champions League موسم 96-97 بعد مرور 16 ثانية فقط من دخوله أرضية الملعب. ويبقى أسرع هدف تم تسجيله من قبل لاعب بديل في تاريخ UCL. ويمكن القول إن هذه هي أهم مساهمة للاعب Ricken مع Borussia Dortmund.
OLE GUNNAR SOLSKJAER
الهداف المميت صاحب الوجه الطفولي والذي سجل أهدافاً كتبت التاريخ. عرف Ole Gunnar Solskjaer في أغلب مسيرته كلاعب كمهاجم احتياطي فائق وخطير. إنه من نوعية اللاعبين التي تكون مستعدةً دائماً لتوجيه الضربة القاضية إلى خصم يترنح. ويضرب هدفه في نهائي UEFA Champions League الأسطوري عام 1999 مثالاً واضحاً على براعته التهديفية.
ANTONIO DI NATALE
عرف Antonio Di Natale في قمة مستواه في كل أنحاء أوروبا بمزيج مخيف من السرعة والحيل واللمسة الأخيرة الحاسمة. قد يكون عام 2010 هو اللحظة التي حقق فيها Di Natale كل شيء. سجل في ذلك العام هاتريك رائع ضد Lecce، ليمنح جماهير Udinese بهجة لا تنسى. ثم تابع ذلك الانجاز بهاتريك آخر؛ وهذه المرة ضد Napoli. كان Di Natale قائد فريق Udinese الذي تمتع بالشجاعة الكافية ليحلم.
IVÁN CÓRDOBA
تصدر اللاعب الكولومبي Iván Córdoba صاحب الألقاب العديدة المشهد في عد مناسبات محلية وأوروبية مع Inter بفضل أداءه الدفاعي القوي. قلب دفاع قائد ومن النوع الذي يتمتع بإصرار المحاربين؛ وكان أسلوب لعبه نموذجاً لصلابة فريق Inter الذي توج بالثلاثية التاريخية في عام 2010. كان هدف الفوز الذي سجله Córdoba ضد Reggina في عام 2008 اللحظات الأخيرة من مباراة متقاربة كانت على وشك الانتهاء بالتعادل سبباً في دخول اللاعب إلى تاريخ النيراتزوري.
FREDDIE LJUNGBERG
كان Freddie Ljungberg لاعباً رئيسياً في الفريق الوحيد في تاريخ دوري Premier League الذي لم يتعرض للهزيمة. تميز بمهاراته ولعبه الفني على الجناح الذي أبهر الجماهير في دوري Premier League. قدم Ljungberg في نهائي FA Cup في عام 2002 لقطته البارزة من بين العديد من اللقطات البارزة الخاصة به. ركض تجاه دفاع Chelsea وتجاوز خصومه قبل أن يضع الكرة في الزاوية العليا. لاعب حماسي.
JÜRGEN KOHLER
يعد Jürgen Kohler أحد أفضل المدافعين في جيله. حصد العديد من الألقاب المحلية في ألمانيا وإيطاليا باللعب لبعض أفضل الأندية هناك، وكان الفوز في نهائي 1997 UEFA Champions League مع Borussia Dortmund السبب في وضع اسمه في تاريخ اللعبة. كان أداءه في نصف النهائي نموذجاً للشجاعة والقيادة. وكان هذا الأداء سبباً في مضي فريقه قدماً والإيمان بقدرتهم على الفوز بالكأس ذات الاثنين.
JERZY DUDEK
كان Jerzy Dudek واحداً من العديد من الأبطال في تتويج Liverpool الأسطوري بلقب UEFA Champions League في عام 2005. هذا إن لم يكن أهم الأبطال. بعد استقبال ثلاثة أهداف في الشوط الأول، فمن السهل أن تستسلم. لكن، مستلهماً من أداء زملاءه، حالما حقق Liverpool التعادل؛ علم Dudek أن عليه أن يقوم بدوره. وهذا هو ما فعله. على عكس كل الاحتمالات الممكنة، قام بتصدي على مرتين في وقت متأخر من الوقت الإضافي أمام Andriy Shevchenko؛ ليزيد من الشعور السائد بأنها ستكون ليلة Liverpool. ثم، تصدى مرة أخرى لركلة ترجيح Shevchenko، ليؤكد فوز فريقه. كان Jerzy Dudek العلامة الفارقة بين الأمل والمجد.
ALEKSANDR MOSTOVOI
لُقبَ Aleksandr Mostovoi بلقب "El Zar" (القيصر) من قبل جماهيره الشغوفة في Celta Vigo حيث صنع لنفسه اسماً في جميع أنحاء أوروبا كأحد المواهب المميزة في صنع اللعب في القارة. قاد Celta للتتويج بلقب Intertoto Cup والفوز بنهائي Copa Del Rey، ووصل Mostovoi إلى قمة مستواه في عام 2003 عندما سجل هدفين ضد Real Sociedad ليؤهل Celta Vigo إلى بطولة Champions League.
JOE COLE
يعد Joe Cole بدون أدنى شك واحداً من أكثر اللاعبين موهبة في جيله. كان يرتدي الرقم الكلاسيكي 10، وكانت حيله ورؤيته وتوازنه تجعل المدافعين في إنجلترا وكرة القدم الأوروبية يرتعدون خوفاً. كان جزءا من فريق Chelsea الأسطوري، وكان هو العامل المبدع في الفريق وصاحب هدف الفوز الذي جعل Chelsea يتوج بدوري Premier League في عام 2006.
DAVID GINOLA
كان David Ginola لاعباً ممتعاً ومتحدياً، وصنع اسمه باللعب لبعض أهم الفرق الأوروبية في التسعينيات. كان Ginola جزءاً من فريق Paris Saint-Germain المرصع بالمواهب البارعة، ومر بالعديد من اللحظات السعيدة تحت الأضواء الكاشفة لملعب Parc des Princes. لكن، كانت لمسته الأبرز ضد Real Madrid في UEFA Champions League عام 1993 هي السبب في وضعه في خريطة اللعبة العالمية.
الأسئلة الشائعة
أعد لاعبي كرة القدم المفضلين لدى الجمهور إلى الملعب في FIFA 23 Ultimate Team كأبطال FUT مع عناصر خاصة تمثل اللحظات البارزة في مسيرتهم التي جعلت منهم أساطير شعبية.
اعثر على أبطال FUT 23 في اللعبة منذ الإصدار، مع إصدار بطل FUT خاص إضافي لبطولة FIFA World Cup™ لكل بطل FUT 23 سيتم إصداره بدءاً من 11 نوفمبر احتفاءً بأداء مرموق على الساحة الأكبر في العالم.
ما هو عنصر بطل FUT لبطولة FIFA World Cup™؟
في إطار الاحتفاء ببطولة FIFA World Cup 2022™ للرجال، سيكون هناك إصدارين من عنصر بطل FUT لكل بطل FUT جديد في FIFA 23 Ultimate Team؛ إصدار أساسي وإصدار FIFA World Cup™. سيكرم الإصدار الأساسي لحظة لا تنسى من مسيرة النادي، بينما سيحتفل إصدار FIFA World Cup™ بمساهمة كبرى على الساحة الدولية.
متى سيتم إصدار عناصر أبطال FUT لبطولة FIFA World Cup™ في FUT 23؟
ستتوفر الإصدارات الأساسية من جميع أبطال FUT في FIFA 23 Ultimate Team عند إصدار اللعبة. وستتوفر عناصر أبطال FUT لبطولة FIFA World Cup™ في اللعبة بدءاً من 11 نوفمبر.
هل سيكون لأبطال FUT لبطولة FIFA World Cup™ في FUT 23 نفس تقييمات عناصر أبطال FUT الأساسية الخاصة بهم؟
سيكون لكل أبطال FIFA World Cup™ FUT تقييمات محسنة مقارنة بعناصرهم الأساسية بناءً على لحظتهم الدولية التي لا تنسى.
احصل على FIFA 23، والعب FIFA Women's World Cup 2023™
العب الآن FIFA Women’s World Cup™ بدون تكلفة إضافية* في EA SPORTS™ FIFA 23.
* يلزم توفر FIFA 23 (تُباع بصورة منفصلة) وجميع تحديثات اللعبة واتصال بالإنترنت وحساب EA.
** تطبق الشروط والقيود. راجع https://www.ea.com/ar-sa/games/fifa/fifa-23/game-offer-and-disclaimers لمعرفة التفاصيل.
*** تطبق الشروط والقيود والاستثناءات. راجع EA.COM/EA-PLAY/TERMS لمعرفة التفاصيل.